Marco Polo هي لعبة بلياردو ممتعة ومثالية لحفلات البلياردو لثلاثة لاعبين أو أكثر. يعتقد البعض أن اسم اللعبة يعود إلى المستكشف الإيطالي العظيم “ماركو بولو” (ولد في البندقية، إيطاليا)، لأنه لم يعرف أبدًا إلى أين كان ذاهبًا أو متجهًا في رحلاته، تمامًا مثل “ماركو” في اللعبة . إذا كنت تريد معرفة كيفية لعب Marco Polo أو تعلم شكل مختلف لم تعرفه من قبل، فابدأ بالخطوة الأولى أدناه.

لعبة ماركو بولو

  1. 1 اختر شخصًا يمثل ماركو. سيحاول هذا الشخص الإمساك بالجميع. يمكن الإشارة إلى ماركو باسم “هو” أيضًا. فكر في الأمر كإصدار مختلف من المطاردة واللمس (القط الأعمى)، إلا أنه في الماء! ومن يمثل “ماركو” عليه أن يغلق عينيه في جميع الأوقات.

  2. 2 اجعل ماركو يعد إلى عشرة قبل أن يبحث عن الجميع. يجب أن يكون الجميع في المسبح في البداية. يجب أن يبقى ماركو في مكانه وأن يعد بشكل صاخب إلى عشرة، مما يمنح اللاعبين وقتًا كافيًا للفصل. يجب على اللاعبين البقاء بعيدًا عن ماركو قدر الإمكان لتجنب الوقوع، إلا إذا كانوا يرغبون في المخاطرة والعيش على المحك! بمجرد أن ينتهي ماركو من العد حتى عشرة، يمكنه البدء في البحث عن أشخاص، مع إبقاء عينيه مغمضتين طوال الوقت.

  3. 3 اجعل ماركو يصيح “ماركو!” ثم يصرخ الجميع بدورهم “بولو!” يستطيع ماركو أن يصيح “ماركو” عدة مرات كما يحلو له. سماع الآخرين يقولون “بولو” سيساعده على معرفة مكانهم، مما يسمح له بالسباحة والاقتراب منهم.

    • يحتاج اللاعبون الذين يحاولون الهروب من ماركو إلى الصراخ “بولو” في كل مرة يصرخ فيها “ماركو”، لكن بالطبع لا يتعين عليهم قول “بولو” إذا كانوا تحت الماء.
    • إذا كان هناك لاعب فوق الماء ولم يصرخ “بولو” ويشتبه ماركو فيه، فيمكنه أن يقول، “أنا أعلم فلان لم أصرخ البولو!” إذا اتفق معه اللاعبون الآخرون، فقد تم القبض على هذا الشخص ويجب أن يكون ماركو الجديد! فلتبدأ اللعبة من جديد!
  4. 4 يجب على ماركو متابعة أصوات اللاعبين الآخرين ومحاولة لمسهم. لا يستطيع ماركو السباحة أو المشي في الماء إلا، ولأمنه عليه أن يضع يديه أمامه حتى لا يصطدم فجأة بالحائط. يمكنه حتى إبقاء يده على حافة الحمام أثناء تحركه حتى يعرف مكانه، ويجب أن يكون حريصًا على عدم السير نحو النهاية العميقة للحمام وأن يكون دائمًا مستعدًا للغطس.

  5. 5 يجب على اللاعبين الابتعاد عن ماركو حتى لا يمسك بهم. إذا كنت تهرب من ماركو، فيجب أن تكون سريعًا ومستعدًا للهرب في أي لحظة. يمكنك حتى الذهاب تحت الماء والسباحة في اتجاه مختلف بعد الصراخ “بولو” لإرباك ماركو. إذا كان ماركو بالقرب منك، غيّر مسارك لإلهائه.

    • قبل بدء اللعبة، يجب عليك تحديد ما إذا كان مسموحًا لك بالخروج من الحمام. تسمح بعض إصدارات اللعبة بذلك، بينما يسمح لك البعض الآخر بالخروج من الحمام فقط طالما بقي جزء من جسمك في الماء. هذا يجعل اللعبة أكثر متعة! لكن احرص على عدم نفاد البركة لأن هذا أمر خطير للغاية.
    • يمكنك أيضًا اللعب باستخدام قاعدة “السمكة خارج الماء”، وفقًا لها، إذا سُمح للاعبين بالخروج من الماء، يحق لماركو أن يصرخ “السمكة خارج الماء” في أي وقت. الوقت، وبمجرد أن يفعل ذلك يمكنه أن يفتح عينيه، إذا رأى أن لاعباً خارج الماء هو على حق، يصبح هذا اللاعب هو ماركو الجديد وتبدأ اللعبة من جديد. إذا خرج أكثر من لاعب من الماء، يحق لماركو اختيار من يريد أن يصبح ماركو.
  6. 6 عندما يلمس ماركو شخصًا ما يصبح ماركو الجديد وتبدأ اللعبة من جديد. بمجرد أن يلمس ماركو شخصًا ما، يصبح ماركو الجديد، ثم يغلق هذا اللاعب عينيه، ويعد حتى عشرة، ويستعد لمحاولة لمس الجميع مرة أخرى. العب كما يحلو لك، عادةً ما يستغرق ماركو بضع دقائق ليلمس شخصًا ما وتبدأ المتعة من البداية!

    • يمكنك تغيير طريقة قيام ماركو بلمس الآخرين أثناء اللعبة ؛ وهل يجب أن يلمسهم بيده أم يكتفي بلمسها بأي جزء من جسده، حتى بمجرد حك إحدى رجليه بالأخرى

لعبة اللمس العمياء

  1. 1 ضع علامة على حدود الحمام أو ضع علامة عليها. تُلعب لعبة اللمسة العمياء في حوض السباحة، وهي تشبه لعبة ماركو بولو، باستثناء أنه يجب على اللاعبين الامتناع عن إحداث أي ضجيج. يجب أن تبقى اللعبة في الطرف الضحل أو الضحل من البركة، ويمكنك ربط حبل يفصل الطرف العميق للمسبح عن الطرف الضحل.

  2. 2 تحديد القواعد. ما هي المدة التي يجب أن يحسبها “هو” (مطابق لماركو) حتى تبدأ اللعبة وهل اللمس يعتبر صحيحا إذا لمس الآخر بقدمه هل يمكن للآخرين الخروج من الماء أم يجب عليهم البقاء في الحمام

  3. 3 قرر من سيصبح “هو”. يمكنك الاختيار بشكل عشوائي أو يمكنك الصراخ جميعًا “1-2-3، ليس هو!”، أو يمكنك السماح لمن يتطوع لهذا الدور أولاً. لا يهم من بدأها، فمن المحتمل أن يحصل الجميع على دورهم.

  4. 4 اطلب “ذلك” للعد تحت الماء. عادةً ما يجب على اللاعب أن يعد إلى 10، ويمكنه أيضًا الاعتماد على الماء إذا كان ذلك أفضل. عندما ينتهي العد التنازلي، تبدأ المتعة! يجب أن يستغل الآخرون هذا الوقت لاتخاذ موقف استراتيجي ليس محاصرًا ولكن ليس منفتحًا جدًا، والابتعاد عنه قدر الإمكان. على عكس ماركو بولو، لا يوجد صراخ أو حديث هنا، ويجب على اللاعبين الذين يحاولون الهروب منه التزام الهدوء قدر الإمكان.

  5. 5 العب حتى يتم لمس الشخص التالي. نظرًا لأن اللعبة هادئة، يجب أن يحاول معرفة مواقع الآخرين باتباع الأصوات التي يصدرونها في الماء. حتى أنه كان يسمع ضحك أو أنفاس الآخرين بالقرب منه. من الصعب أن تظل هادئًا تمامًا في الماء! يجب على الفرد فقط أن يكون حريصًا على التحرك بسرعة كبيرة وإبقاء ذراعيه أمامه لتجنب الاصطدام بالجدران.

    • بمجرد لمس شخص ما، يبدأ في العد حتى عشرة، وتبدأ اللعبة مرة أخرى. يمكن أن تستمر المتعة في أي فترة مرغوبة. من الأفضل لعب هذه اللعبة عندما لا يكون هناك أي شخص آخر في الجوار، لأنه إذا كنت تجري وتقفز في الأرجاء وعينيك مغمضتين مع الغرباء من حولك، فأنت ملزم بإزعاج شخص ما بسرعة كبيرة! استمتع بلعبة اللمسة العمياء لطالما أردت!

أفكار مفيدة

  • الاختلاف يمكن لماركو استخدام ميزة “عيون التمساح” وفتح عينيه تحت الماء (بدون ارتداء نظارات واقية)، والتي تعمل بشكل أفضل عندما لا يكون هناك العديد من اللاعبين حولها.
  • صورة مختلفة يمكن للأشخاص الذين يصيحون “بولو” الخروج من الماء والركض حولهم إذا أرادوا، ولكن إذا صرخ ماركو “السمكة خارج الماء”، فمن خارج الحمام هو ماركو الجديد.
  • إذا كنت ماركو، فصرخ “ماركو” كثيرًا.
  • كلما زاد عدد اللاعبين كانت اللعبة أفضل.
  • يمكن لماركو أن يصيح “لا أستطيع سماعك!”، لذلك على الجميع أن يصرخوا “بولو” وإذا لم يجيب أحد، يصبح ماركو.
  • إذا كان ماركو يرتدي نظارات واقية، اجعله يمررها إلى شخص آخر، خاصة إذا كان يرتدي نظارات واقية ملونة.
  • بدلاً من جعل ماركو يغلق عينيه، يمكنك جعله يرتدي نظارات سباحة سوداء أو محمية.

تحذيرات

  • العب هذه الألعاب على مسؤوليتك الخاصة. يوصى بشدة أن تطلب من راشد تقييم مدى ملاءمة الألعاب والأنشطة لك بناءً على عمرك ومتطلبات مجموعتك. قد يكون هناك خطر محتمل، لذا فإن احتياطات السلامة مطلوبة قبل بدء أي لعبة.
  • يمكن لرجال الإنقاذ أو رجال الإنقاذ في الحمام الصراخ “بولو” أثناء وجودهم على المنصة. لا تحاول حتى لمس أحدهم، لأنه لا يمكنك حتى لمسهم أثناء وجودهم في الماء ولا يمكنهم حتى أن يصبحوا “ماركو” إذا تم لمسهم.