هاجم نائب رئيس الحركة الإسلامية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة الشيخ كمال الخطيب الوزراء العرب الذين حضروا قمة “النقب”.

ووصف الخطيب، في منشور على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، وزراء خارجية الإمارات ومصر والمغرب والبحرين بأنهم “أشرار وأشباه رجال”.

وروى الخطيب قصة رمزية عن رجال يتفاخرون “بابتذالهم”، مضيفًا: “كيف لا يكونون أشرارًا عندما أعلنت حكومة مضيفهم، لبيد، في يوم وصولهم، أنها ستسمح لليهود بممارسة اقتحام وتدنيس المسجد الأقصى في رمضان دون أن يشغل أحد مكانة أو يتكلم بكلمة “.

وتابع: “كيف لا يكونون أشرارًا استضافهم لبيد في أرض النقب الفلسطيني الذي تعلن حكومته الحرب على الأرض والشعب والتاريخ والهوية، ولم يهزموه ولو بحرف واحد”.

قوبل مؤتمر تطبيع النقب برفض شعبي واسع، ونددت به الفصائل الفلسطينية، واعتبرته “استفزازا وشرعنة للاحتلال”.

وأجرى وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لبيد محادثات ثنائية منفصلة مع وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني ووزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة ووزير الخارجية المصري سامح شكري.

اقرأ أيضا:

|| الآن، الأمر أشبه بالرجال

الأوغاد الثلاثة هم أولئك الذين تنافسوا أي واحد سيكون لقيطًا. وجدوا امرأة في الطريق، فصفعها أحدهم دون سبب وتفاخر بأنه لقيط، فجاء الثاني منها وألقى بها على الأرض واغتصبها أمام صديقيه، ثم تفاخر. أنه لقيط، فصرخ الثالث مدعيًا أنه اللقيط. إذلالهم عندما سئل

– كمال الخطيب (@ KamalKhatib1948)