اكتسبت قصائد عمر بن أبي ربيعة الغزال الإباحية شعبية بين عشاق الشعر، لأنها غير أخلاقية، لكنها وصفت حب الرجل للمرأة وحب الحديث عن مزاياه. شاعر في هذا الشأن.

قصائد عمر بن أبي ربيعة الغزل الخلاعي

هذا الشاعر من الشعراء المهرة في ذكر النساء ووصفهن. ورث معظم شعره عن الحب ووصف المرأة ليس فقط بسحرها الخارجي الذي يجذب من حولها إليها، بل برع في وصف مشاعرها وتفكيرها والمشاعر التي تجذبها وتجعلها وكأنها فوق السحاب الذي جعلها في قمة غضبها وحزنها، ويتميز بين شعراء جيله بثلاث نقاط مهمة، وهي

  • اتبعه ووصفه الدقيق في المرأة، هناك عندما يروي فيه طويلا وكلماته قليلة، لكن حبه للتفاصيل لا ينقص معها.
  • كان له أسلوبه الخاص الذي لا يشبه أحداً، وكأن له لغته الخاصة التي تعجب العشاق.
  • لقد كان شاملا من جميع النواحي لجعل ذلك بعد قراءته لا تحتاج لشاعر ليكمل ما ينقصك في الشعر الغنائي.

وفي الفقرات التالية نقدم لكم أروع أقوال الغزل الصريح والقوي التي قالها عمر بن أبي ربيعة

1- أتمنى أن تكون هندا قد أنجزت ما وعدت به

يصف الشاعر أولًا معاناته في عدم ولاء محبوبته لمقابلته، ثم يأخذنا إلى المغازلة بجمال أسنانها وعينيها، ثم يأخذنا إلى الحوار الذي دار بينهما، وهو ما يحمله عظيمًا. الحب لها، ويستمر الحديث عن سحرها الذي لا يقاومه ودلالاته، ونشرح آيات القصيدة فيما يلي

لو أن الهند فقط قد أنجزت ما وعدت به … وشفينا أنفسنا مما وجدته.

و تم طغيانك مرة … و لكن البائس هو الذي لا يطغى.

زعموا أنها سألت جيرانها … وتعرت ذات يوم وكانت باردة.

هل تصفني كما تراني .. هل أنت الله أم لا يختار

فضحكوا وقالوا لها .. طيب في كل عين من تحب.

حملوا عليها حسدا … وفي الأيام الخوالي كان حسد الناس

غدى تتلاشى من شاربه … عندما يخلو من الهرة أو البرودة

وله عينان على طرفيه .. حور منه وجميل غيد

فتاة صغيرة باردة وحارة، عندما يبدأ الصيف بالحرق

سخنة المشتى لحاف للصبي .. تحت الليل عندما تذبل

وأتذكر عندما قلت لها … ودموعي تذرف على خدي.

قلت من أنت فقالت أنا من …

2- قصيدة أمن اليم غادرت باكراً

الشاعر يطلب من نفسه أن يبتعد عن شيء يخفيه عن الناس وهو حبه لعشيقه الذي لا يستطيع أن ينساه.

لتذكيرها بما كان بينهما وتمجيدًا لرائحتها المميزة وقوتها، وظل يسأل نفسه عن خيمتها حتى أظهر ذلك في قلبه حتى ذهب إليها خلسة في الليل بينما كان الناس نائمين وأخبرناها. خافوا حتى تطمئن وتدعو الله أن يحفظه من كارهيهم.

ثم يخبرنا عن سعادته في هذه الليلة وأن نار شوقه خمدت حتى يشعر أن هذه أقصر ليلة مرت عليه، ويخبرنا بجمال رائحتها التي كانت مثل المسك، ثم يذكر. لنا من باقي الاحداث لما طلقت الشمس عليهم حتى عاد لها الحزن من جديد وخوفها من الذين يكرهونها عليهم. إلى القصيدة الأخيرة.

ويقول

لذلك عملت كحارس للرفاق في شفا … أحذرهم من يطوفون وينظرون.

لهم عندما يمكن النوم منهم .. ويكون لهم مقعد لولا البخور الخشن.

وخرجت ركبتي في العراء، وغادرا … من أجل قادم ليلي، أو لشخص جاء مشلولًا.

وكنت أتحدث مع الروح، أين مكانها … وما هو مصدر ما جاء من الأمر

فالتفت إليها القلب، عرفتها … وشغف الروح الذي كاد أن يظهر.

لذلك عندما فقدت الصوت منهم وخرجت … أضاءت الأنوار في المساء وانطفأت الأنوار.

واختفى القمر الذي كنت أتمناه في غيابه … ونمت روح راعيين وسمر.

وانخفض نومي، جئت إلى مشية …

تم الترحيب بي عندما فاجأتها، واستدارت بعيدًا … وكانت على وشك الصراخ بتحية منخفضة.

فقالت لقد عضتني.

لقد أريتكم، عندما كنتم هنا، ألم تخفوا … خلصتني وأحيطني عدوك الذي كان حاضراً

والله لا أدري هل حدثت لك حاجة … أو إذا كان شخص ما كنت تحذره نام.

فقلت لها إنما قادني الشوق والعاطفة … إليك، وما من عين من الناس تنظر.

قالت ذبلت ونبت .. كلكم متعجرفين بحراسة ربك المتغطرس.

أنت يا أبا الخطاب لست مدافعا … لدي حاكم طالما تم تعييني.

فكانت العين راضية، وأعطيت ما احتاجه …

يا لها من ليلة قصيرة … وقبل ذلك لم تكن ليلى قصيرة.

يا له من ملهى ليلي ومنطقة جلوس لديك … بالنسبة لنا نحن لسنا منزعجين من شخص يزعجنا.

يتميز بمسك ذكي، محاط بحواف ناعمة، مع غروب الشمس المدبب.

تراه، عندما تبتعد عنه، وكأنه … حصى بارد أو أقحوان لامع.

ونظرت إليّ عيناها كما رأينا … لرب، في وسط الخيلة، جدير.

شعر ابي ربيعة الاثري

كما ذكرنا قصائد عمر بن أبي ربيعة في الغزل الخلاعي، يمكننا أن نذكر شعره الذي يحمل حبًا بكرًا خالصًا لحبيبته، حيث كان من المصلحين ووصف كل أنواع الحب للمرأة، وفي ما يلي انت اشهر ما قاله

  • أليس هذا غير مرغوب فيه، إنه مرغوب فيه، إنه … عاشق تحملت منه الأذى

ويريد أن يبرد أنيابه … عندما يظلم الليل ويظلم.

  • من ارتكب عشيقا خاطئا … يسكب القلب، لم يظلم الشخص المعاقب

فقد بديع الصباح عقله …

يشكو لك درسًا وعذرًا .. ويقول إذا كنت متعبًا فاستمتع.

لا تقتلني يا عثيم لأني … أخاف عليك عذاب ربك بدمي.

إذا لم يكن لديك رحمة وتعاطف… فاستحي من قتلنا حتى لا تخطئ

لم يفوتك سهمك عندما أطلقت النار على مقاتلي … ويهرب منك عندما تطلق سهامي عليك

ووجدت حوض الحب عندما تسلمته … الطعم مر، طعمه مثل المرارة.

لا بالذي بعث الرسول محمد … بالنور والإسلام دين القيم.

تبين لنا أشعار عمر بن أبي ربيعة الغزال الإباحية أن الشاعر سيطر عليه بسرد مغامرات حبه، وروي أن سليمان بن عبد الملك سأله ذات مرة فقال ما يمنعك من. يمدحنا كانت إجابته “أنا فقط أمدح النساء.”