ما هي عشبة اللافندر بالتفصيل وما هي أهم الفوائد الصحية لعشبة اللافندر وطرق استخدام عشبة اللافندر للصحة والجمال وذلك كله من خلال هذه الأسطر التالية.

عشب الخزامى

عشب اللافندر، أو كما يُعرف باسم اللافندر، هو أحد الأعشاب التي تعود أصولها إلى شمال إفريقيا والمناطق الجبلية القريبة من البحر الأبيض المتوسط.
كما تستخدم هذه العشبة بكثرة في تحضير العطور والشامبو ومستحضرات التجميل، كما تستخدم في بعض الأطعمة المخبوزة لإضفاء نكهة مميزة عليها.
بالإضافة إلى استخدامه في تتبيلات السلطة والعسل وبعض المشروبات وأنواع الشاي المختلفة.

يستخدم الخزامى

العلاج بالروائح العطرية تساعد العطور المشتقة من زيوت نبات اللافندر على التهدئة وتقليل التوتر والقلق وتقليل الألم الخفيف ويمكن استخدامها موضعياً لتقليل تقلصات الدورة الشهرية.
يساعد العلاج العطري بالخزامى في التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان، حيث ترسل مستقبلات الرائحة رسائل إلى الدماغ يمكن أن تؤثر على الحالة المزاجية.
احصل على نوم وراحة أفضل، وخاصة لمن يعانون من الأرق واضطرابات النوم، وذلك بملء الوسادة بزهور اللافندر.
– علاج الثعلبة البقعية التي تسبب تساقط الشعر في بعض البقع حيث تم خلط زيوت اللافندر والزعتر وإكليل الجبل وزيت الأرز ووضعها في المناطق التي يتساقط منها الشعر مما أدى إلى نمو الشعر خلال سبعة أشهر كما ورد في أحد الدراسات المنشورة في أرشيفات طب الجلد مع العلم أنه لا يوجد ما يحدد الزيوت المسؤولة عن علاج الحالة.
يساعد في علاج الأكزيما وحب الشباب وحروق الشمس والطفح الجلدي.
تشير بعض الدراسات إلى أن تناول شاي اللافندر يمكن أن يساعد في حل بعض مشاكل الجهاز الهضمي مثل القيء والغثيان والغازات المعوية واضطراب المعدة.
استخدم اللافندر للمساعدة في تخفيف الآلام مثل آلام الصداع، والالتواءات، وآلام الأسنان.
استخدم اللافندر لمنع تساقط الشعر والتخلص من قشرة الرأس.
محاربة الالتهابات التي تسببها الفطريات. تشير الدراسات إلى أن زيت اللافندر فعال في مكافحة الفطريات عن طريق تدمير أغشية الخلايا الفطرية.
التئام الجروح، حيث أن زيت اللافندر يحفز نمو الخلايا الجديدة وتجديدها.
السيطرة على اضطرابات القلق، حيث أن اللافندر له تأثير مزيل للقلق.
تقليل كمية مسكنات الألم المستخدمة بعد استئصال اللوزتين. من الجدير بالذكر أن هناك حاجة لمزيد من البحث لتأكيد فعالية زيت اللافندر في هذه الحالة.
الحد من أعراض ما قبل الحيض العاطفية، حيث أن العديد من النساء في سن الإنجاب يعانين من مجموعة من أعراض ما قبل الحيض، والمعروفة باسم متلازمة ما قبل الحيض. خلصت الدراسات إلى أن رائحة اللافندر يمكن أن تخفف من هذه الأعراض.

الفوائد التجميلية لزيت اللافندر

يحمي البشرة من الجفاف ويرطب الوجه، وذلك بإضافة عشر قطرات من زيت اللافندر إلى سبع ملاعق كبيرة من زيت الزيتون، وتدليك الوجه بهذا الخليط بحركة دائرية.
يمنع جفاف فروة الرأس ويمنع الحكة أيضًا، إذا مزجنا كوبًا من دقيق الشوفان مع سبع قطرات من زيت اللافندر وخمس قطرات من زيت إكليل الجبل للحصول على عجينة لتدليك الوجه.
يعالج حروق الشمس بأخذ حمام ماء دافئ، بوضع ثماني قطرات من زيت اللافندر وأربع قطرات من زيت النعناع، وإضافة ملعقة صغيرة من زيت الجوجوبا.
يزيل آثار الجروح والحبوب عن طريق تدليك المنطقة المصابة يومياً لمدة أسبوعين.
وهو مضاد فعال وقوي للبكتيريا والفطريات المسببة للأمراض الجلدية.
يستخدم كمطهر ومسكن للألم، ويخفف من توتر العضلات، ويزيل المغص.
يخفف آلام الصداع، ويقلل من القلق والتوتر، ويسهل عملية الهضم، ويساعد على تخفيف آلام القولون العصبي، ويخفف من أعراض ضيق التنفس.
يعزز وينشط الدورة الدموية ويعالج مشاكل الجهاز التنفسي بما في ذلك التهابات الحلق والانفلونزا والسعال والبرد والربو واحتقان الجيوب والتهابات الحلق.
يستخدم هذا الزيت أيضًا لتحسين التركيز وتنشيط الذاكرة.
الاستخدام المنتظم لزيت اللافندر يقوي المناعة وبالتالي مقاومة الأمراض.
يفيد في القضاء على تشقق اليدين.
– يساعد على الاسترخاء والهدوء والنوم السريع.
– يقلل من التهاب المثانة البولية.

الآثار الجانبية لزيت اللافندر

فيما يلي الآثار الجانبية الشائعة التي قد يعاني منها بعض الأشخاص بعد استخدام الزيت
– غثيان
التقيؤ
– صداع.
– المخاطر
هناك بعض المخاطر لاستخدام هذا الزيت ومنها
الحامل والمرضع
كما هو الحال مع العديد من الزيوت الأساسية الأخرى، يجب على النساء الحوامل والمرضعات تجنب استخدام زيت اللافندر الأساسي.
مرضى السكري
كما يُنصح مرضى السكر بالابتعاد عن زيت اللافندر.
الحساسية
قد يسبب أيضًا ردود فعل تحسسية مثل تهيج الجلد للأشخاص الذين لديهم حساسية غير طبيعية.
ابتلاع
يمكن أن يسبب تناول زيت اللافندر مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك عدم وضوح الرؤية وصعوبة التنفس وحرق العين والقيء والإسهال.