طرق استخدام الشمر في هذا المقال سنتحدث عن أهم استخدامات الشمر وفوائده وقيمته الغذائية وأضراره.

طرق استخدام الشمر

يمكن استخدام نبات الشمر بعدة طرق مختلفة لعلاج العديد من الأمراض مثل
1- تستخدم بذور الشمر الجافة تعطي بذور الشمر نكهة جيدة للعديد من الأطعمة ويمكن أيضًا إضافتها إلى الطهي والمخبوزات.
2- يمكن أيضًا استخدام عشبة الشمر كمشروب أو ما يُعرف باسم شاي الشمر عن طريق طحن وغلي بذور الشمر وشربه كمشروب، فهو يحسن صحة الجهاز الهضمي، ويقلل الغازات، ويجعل الأمعاء مريحة.
3- يمكن أيضًا استخدام مشروب الشمر كملين، حيث يساعد في علاج حالات الإمساك، كما يستخدم مشروب الشمر لتحسين صحة الجهاز التنفسي حيث يقلل من السعال والبلغم.
4- يمكن استخدام مشروب الشمر كما ذكرنا كغسول للفم للتخفيف من التهابات الفم واللثة حيث يقضي على رائحة الفم الكريهة.
5- يمكن استخدام الشمر أيضا بطحنه في ما يعرف بمسحوق الشمر، وذلك بطحن بذور الشمر الجافة واستخدامها في علاج الأمراض أو إضافتها إلى الطعام كنكهة.
6- يمكن أيضًا إضافة مشروب الشمر للعديد من عصائر الخضار أو الفاكهة أو إضافته إلى أعشاب أخرى لأن هذا المشروب يقوي جهاز المناعة.

كيفية استخدام بذور الشمر لانقاص الوزن

الطريقة الأولى
يمكنك تناول بذور الشمر على شكل مشروب ساخن كالشاي ويتم تحضيرها كالتالي
1- ضعي لترًا من الماء في قدر على الموقد واتركيه حتى يغلي.
2- نضيف ملعقتين كبيرتين من بذور الشمر ثم نطفئ النار على الفور.
3- انتظر حتى تصبح درجة حرارة الشاي معتدلة. صفيها حتى تصبح جاهزة للشرب.
4- اجعل هذا الشاي اللذيذ صديقك في الشتاء البارد للتمتع بالدفء والتخلص من الدهون.
الطريقة الثانية
5- يمكن إضافة بذور الشمر لأنواع مختلفة من الأطعمة مثل السلطات والطبخ، حيث أنها تمنحها نكهة لذيذة، كما تستخدم في الصلصات والخلطات لعمل المخللات.
6- اعلم أن شاي بذور الشمر وحده لا يمكن أن يعطيك النتيجة المرجوة، لذلك ننصحك بدعمه ببعض الحركات والأنشطة الرياضية لزيادة فعاليته.

قيمة الشمر الغذائية

سعرات حراريه 345 كالوري
ماء 8.81 مل
حديد 18.54 ميليغرام
بروتين 15.8 جرام
– كربوهيدرات 52.29 جم
دهون 14.87 جرام
ألياف غذائية 39.8 جم
المغنيسيوم 385 ميليغرام
كالسيوم 1196 ملليغرام
487 ملليجرام فوسفور
الصوديوم 88 ملليغرام
بوتاسيوم 1694 ملليغرام
المنجنيز 6.53 ملليغرام

فوائد الشمر للنساء

1. تقليل الآلام الشديدة المصاحبة للحيض
تعاني الكثيرات من الآلام الشديدة المصاحبة للحيض، وقد تستمر هذه الآلام لفترات قد تمتد إلى أسبوع كامل، وعلى الرغم من وجود أدوية تساعد في تخفيف هذه الآلام، فلا ضرر من استخدام بعض النباتات الطبية التي ثبتت فوائدها في ذلك. اعتبار.
وفقًا لدراسة نُشرت في عام 2012 في الجريدة الرسمية لمعهد العلوم والبحوث العليا بجامعة Gujarat Ayurved في الهند، يمكن استخدام الكبسولات الطبية التي تحتوي على مواد كيميائية مستخرجة من الشمر كمسكن ومهدئ للألم المصاحب للحيض أو عسر الطمث، حيث أثبت قدرته على تخفيف هذه الأعراض. الألم عظيم جدا.
2. قولي وداعا للشعر الزائد بمراهم الشمر
في عام 2014، نشرت دراسة على الموقع الإلكتروني للمكتبة الوطنية الأمريكية للصحة، بالشراكة مع المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية، تفيد بأن المراهم المستخرجة من الشمر والمواد الموجودة فيه لها قدرة عالية على التخفيف من مشكلة سماكة الشعر. (مشكلة الشعرانية والشعر الزائد عند بعض النساء) ؛ أفضل من المراهم المعدة للتخفيف من هذه المشكلة التي لا تشمل الشمر.
آلام الولادة، مشاكل الرضاعة الطبيعية وزيادة الرغبة الجنسية
3. يعتبر الشمر غذاء خاص بالنساء
نظرًا لاحتوائه على فوائد مهمة جدًا للنساء فقط، يعد الشمر غذاءًا مهمًا للنساء، وخاصة النساء الحوامل والمرضعات. بسبب قدرته العالية على زيادة كمية حليب الأم للسيدات اللاتي يعانين من مشاكل معينة في هذا الصدد، فإن الشمر يخفف أيضًا من الآلام المصاحبة للولادة الطبيعية، بالإضافة إلى أنه مصدر غذائي مهم يساهم في زيادة الرغبة الجنسية لدى النساء. .
4. علاج للعديد من المشاكل المصاحبة لانقطاع الطمث
تتعرض المرأة للعديد من المشاكل الناتجة عن انقطاع الطمث بعد بلوغها سن اليأس، وهناك العديد من الأدوية لعلاج هذه المشاكل، ولكن يمكن التخفيف من هذه المشاكل باستخدام بعض النباتات الطبية.
وفقًا لملخص دراسة نُشرت في عام 2017 على الموقع الإلكتروني للجمعية الأمريكية لتقدم العلوم ؛ الشمر فعال للغاية في التخفيف من آثار سن اليأس مثل الهبات الساخنة والأرق وجفاف المهبل دون أي آثار جانبية خطيرة. ربما يكون هذا هو السبب الرئيسي الذي يجعل الشمر هو النبات الأول الذي يوصي به الخبراء للنساء.

الآثار الجانبية للشمر

اضطرابات النزيف؛ قد يبطئ الشمر تخثر الدم، مما يزيد من مخاطر اضطرابات النزيف لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الدورة الدموية.
قد يسبب صعوبة في التنفس.
قد يؤدي إلى زيادة طفيفة في تدفق الدورة الشهرية.
قد يسبب قشعريرة.
ظهور طفح جلدي.
قد يزيد من حساسية الجلد للشمس.
– قد يسبب الغثيان والقيء