روفاميسين هو مضاد حيوي مضاد للبكتيريا ينتمي إلى عائلة الأدوية المعروفة باسم المضادات الحيوية لماكرولايد. أو يعاني أي فرد من أفراد أسرته من نقص في الجلوكوز 6 فوسفات ديهيدروجينيز G6PD، وهذا يمكن أن يزيد من احتمالية الإصابة بانحلال الدم.

ما تحتاج لمعرفته حول روفاميسين قبل البدء في استخدامه

1- قبل البدء في تناول أقراص روفامايسين المغلفة، يجب ملاحظة أنه لا يمكن استخدامها من قبل أولئك الذين يعانون من فرط الحساسية لأي من المواد الفعالة المدرجة في تركيبة الدواء.

2- كما تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن استخدام الدواء بأشكاله الصيدلانية المختلفة خلال فترة الرضاعة.

3- بالتأكيد، تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن استخدام الدواء بأي شكل من الأشكال من قبل الأطفال دون سن السادسة، حيث أنه غير مخصص لهم على الإطلاق وقد يتسبب في حالة اختناق عند ابتلاع الدواء.

يستخدم روفاميسين من قبل النساء الحوامل والمرضعات

روفاميسين

فيما يتعلق بالحوامل لايمكنها بأي شكل من الأشكال استخدام هذا الدواء أثناء الحمل سواء كان الأول أو الأخير. فقط هو قادر على مقارنة الفوائد المرغوبة للدواء وآثاره الجانبية المحتملة.

أما المرضع فلا يجوز لهن استعمال هذا الدواء إطلاقا، فقد ثبت أن السيراميكين يمر في حليب الأم ويصل إلى الرضيع الذي يقل عمره عن سنتين في الغالب. للرضيع في المخاطر الصحية وخيمة.

قد تكون مهتمًا بـ

الآثار الجانبية المحتملة لعقار روفاميسين

روفاميسين

1- الإصابة باضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الشعور بألم خفيف في المعدة أو قيء أو الإسهال أو في حالات نادرة جدًا يمكن أن تتطور وتشمل حالة التهاب القولون الغشائي الكاذب.

2- تفاعلات جلدية مثل الطفح الجلدي أو الأرتكاريا أو الحكة أو الوذمة الوعائية ولكن هذا نادر جداً.

3- الصدمة التأقية، وفي حالات نادرة جداً، قد تشمل حالة احمرار معمم في جميع أنحاء الجسم مع وجود بلورات مصحوبة بحمى شديدة.

4- الإصابة باضطرابات في الجهاز العصبي، مثل التنميل في بعض مناطق الجسم، ولكن تجدر الإشارة إلى أن هذا يحدث بشكل عرضي ومؤقت.

5- تحدث تفاعلات الكبد ولكن هذا نادر للغاية ويتضمن تغيرات شديدة في نتائج تحاليل الكبد.

6- تغيرات في مكونات الدم مثل فقر الدم أو تلف خلايا الدم الحمراء. وتجدر الإشارة إلى أن كل هذه الآثار الجانبية المتعلقة بالدم نادرة للغاية.

7- ظهور بكتيريا مقاومة يصعب علاجها، وبعد مرور فترة قد يصبح هذا الدواء غير فعال على الإطلاق، وهذا يحدث فقط إذا لم يلتزم المريض بالجرعة المطلوبة والتي يفترض أن تحدد من قبل الطبيب، أو أوقات تناول الدواء، أو مدة استخدامه. غالبًا ما تحدث الآثار الجانبية بسبب الاستخدام المطول للدواء.