حقيقة أن يومي اعتقل ؛ وتضاربت الأنباء عن تعرض الفنانة اللبنانية الشهيرة المقيمة في الكويت، يمنى خوري، المعروفة بالدكتورة يومي، للسرقة أثناء وجودها في مدينة كان بفرنسا قبل أيام.

للسياق، نفت بعض عناوين الأخبار أنها مسروقة من الألف إلى الياء.

إلا أن بعض الصفحات المهتمة بأخبار الفن والمشاهير، وبعض المواقع الفنية المتخصصة، تبنت نبأ القبض على سائق الدكتور يومي واستجوابه في مدينة كان.

والخبر المتداول في الساعات الماضية يشير إلى أن سائق الدكتور يومي اعترف في التحقيقات بأنه أخفى يديه في التلاعب بممتلكات غرفة الفندق الشهيرة.

لكن المفاجأة من اندلاعها وقلب القضية رأسًا على عقب هي أن هذا التلاعب تم بناءً على طلبها.

وذكر السائق في نص استجوابه أن “يومي” أكد له أنه سيقدم له معروفًا من خلال التلاعب بممتلكاته لجعل الغرفة تبدو مسروقة، لخداع والدته.

بدوره، تفاعل الجمهور مع أخبار نتائج التحقيق مع سائق الدكتور يومي، وجاءت أكثر التعليقات الكافرة عن سرقة سناب شات الشهير.

قال البعض إنهم أدركوا أن يومي كانت تحاول إثارة الجدل من أجل عنوان جديد بمجرد مشاهدة الفيديو، بينما قال آخرون إنها لم تذرف دمعة حقيقية واحدة أثناء ظهورها وهي تصرخ لتعلن سرقتها.

إضافة إلى ذلك، أشار البعض إلى أن النتائج قد لا تكون حقيقية، حيث اشتكى قبل يومين من أن لديه الكثير من الهدايا ولا يحتاج إلى خلق اتجاه جديد يضمن له الحصول على المزيد.