تستخدم أقراص بانادول الجيوب الأنفية لعلاج مشاكل الجيوب الأنفية واضطراباتها وتسكين آلام الجسم المختلفة. تحتوي هذه الأقراص على المادة الفعالة المعروفة باسم الباراسيتامول وهي مادة معروفة بقدرتها الكبيرة على تسكين الألم وتقليل ارتفاع درجة حرارة الجسم، كما يحتوي الدواء على نسبة من السودوإيفيدرين الذي يعمل على تقليل أعراض ومظاهر احتقان الأنف، ولهذا السبب السبب، تعتبر هذه الأقراص أفضل وأفضل علاج لحالات الحمى واحتقان الأنف.

استخدامات بانادول سينوس

أقراص بانادول الجيوب الأنفية

الاستخدام الأساسي الذي صنعت من أجله هذه الأقراص هو علاج احتقان الجيوب الأنفية وتسكين آلام الجيوب الأنفية. في بعض الحالات يمكن استخدام هذه الأقراص لعلاج حالات الحمى وتقليل ارتفاع درجة حرارة الجسم.

جرعة بانادول الجيوب الأنفية وطريقة الاستخدام

بالنسبة للبالغين والأطفال الذين تزيد أعمارهم عن اثني عشر عامًا، تتراوح الجرعة المعتادة من قرص واحد إلى قرصين كل أربع إلى ست ساعات، بحد أقصى أربع جرعات يوميًا. وتجدر الإشارة إلى أنه في الحالات القصوى، لا يمكن زيادة الجرعة اليومية إلى أكثر من ثمانية أقراص.

ملحوظة لا ينصح بتناول هذا الدواء لأكثر من عشرة أيام في حالة استخدامه لتسكين الآلام، وفي حالة استخدامه لتقليل ارتفاع درجة حرارة الجسم فلا ينصح بتناول الدواء لأكثر من ثلاثة. أيام.

الآثار الجانبية المحتملة لعقار بانادول سينوس

أقراص بانادول الجيوب الأنفية

1- قد يسبب هذا الدواء الشعور بفرط القلق والارتباك، بالإضافة إلى بعض الدوخة وعدم التوازن أو ضبط النفس.

2- إذا كان الشخص يعاني من حساسية تجاه أحد مكونات الدواء وخاصة المكونات الفعالة فقد يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض حساسية خطيرة تتراوح في شدتها من احمرار الجلد وانتفاخ مناطق مختلفة من الجسم مثل الوجه والساقين، ويمكن أن تصل إلى الطفح الجلدي وإذا ساءت، قد يصبح من الصعب التنفس.

3- يمكن أن يسبب هذا الدواء أيضًا تأثيرات على القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى الشعور بنبض القلب السريع وزيادة ملحوظة في ضغط الدم.

4- احتباس السوائل في الجسم.

الحالات التي يمنع فيها استعمال بانادول سينوس

بانادول سينوس

1- قصور أو اضطراب في وظائف الكلى أو الكبد أو ارتفاع ملحوظ في مستوى ضغط الدم.

2- وجود أي مرض في الأوعية الدموية أو زيادة إفراز الغدة الدرقية في الجسم.

3- يمنع بشكل قاطع استخدام الدواء من قبل الذين يعانون من فرط الحساسية لأحد مكوناته وخاصة المواد الفعالة. كما ذكرنا سابقًا، يمكن أن يؤدي ذلك إلى ظهور أعراض حساسية متفاوتة الشدة والشدة.

4- فيما يتعلق بالمرأة الحامل، لا يمكنها تناول هذا الدواء طوال فترة الحمل، حيث يمكن أن يتسبب ذلك في حدوث تشوهات خطيرة للجنين، خاصة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وهي الفترة التي يكون فيها الجنين في طور التكوين وهو سهل. للتأثير عليه.

5- وكذلك الحال بالنسبة للمرأة المرضعة، فقد ثبت أن الدواء يمر عبر مجرى حليب الأم إلى الرضيع، مما قد يهدد حياته.

ملحوظة تجدر الإشارة إلى أن جميع المعلومات المذكورة أعلاه تستند فقط إلى النشرة الداخلية المرفقة بالدواء، وبالتالي فإن الموقع ليس مسؤولاً بالكامل عن من يتناول الدواء بدون وصفة طبية.