بروفينيد عبارة عن قرص مسكن ينتمي إلى مجموعة الأدوية المعروفة باسم الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية، وتجدر الإشارة إلى أن هذه المجموعة من الأدوية بشكل عام تعمل عن طريق تثبيط عمل إنزيم الأكسدة الحلقية المسئول عن الشعور بآلام مختلفة و الالتهابات التي تحدث في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أن أقراص البروفينيد بشكل عام أثبتت فعاليتها الكبيرة في تخفيف الآلام وتقليل الحمى وعلاج التهاب الأوتار.

تعرف علي

تستخدم أقراص بروفينيد

1- علاج جميع الأمراض المتعلقة بالالتهابات الروماتيزمية المزمنة.

2- علاج آلام المفاصل وتسكين الآلام إلى حد كبير.

3- خفض درجة حرارة الجسم المرتفعة وعلاج الحمى.

4- تلطيف الآلام التي تسببها الأسنان واللثة.

5- علاج النقرس وتسكين التهاب الأوتار.

6- تقليل الآلام الناتجة عن تهيج عرق النسا.

جرعة بروفينيد وطريقة الاستخدام

تحاميل بروفينيد

في البداية، تجدر الإشارة إلى أن هذه الأقراص ليست أدوية يمكن تناولها بدون وصفة طبية وأن الطبيب المختص وحده قادر على تحديد الجرعة المثالية المناسبة لحالة المرض وصحة المريض وسنة ومدى انتشاره. استجابة الجسم للعلاج ولكن بشكل عام تكون الجرعة عادة 75 ملليغرام ثلاث مرات في اليوم أو خمسين ملليغرام أربع مرات في اليوم.

الآثار الجانبية المحتملة لدواء البروفينيد

1- من الشائع أن يسبب هذا الدواء بعض آلام البطن الخفيفة بالإضافة إلى الشعور بالغثيان والرغبة في التقيؤ.

2- في بعض الأحيان يمكن أن يسبب هذا الدواء صداعًا مزعجًا بالإضافة إلى الشعور بالنعاس المستمر.

3- الشعور بحالة من الدوار وعدم التوازن ودوخة مزعجة وفي بعض الحالات يمكن أن تتفاقم وتشمل عسر الهضم.

ملحوظة تجدر الإشارة إلى أنه في حالة ملاحظة أي آثار جانبية غير مذكورة أعلاه، مثل تغيرات في لون البراز أو البول، من الضروري التوقف عن استخدام الدواء فورًا واستشارة الطبيب في أسرع وقت ممكن.

الحالات التي لا ينبغي فيها تناول أقراص بروفينيد

بروفينيد

1- فرط الحساسية لأي من المواد الموجودة في تركيب الدواء وخاصة المواد الفعالة الفعالة.

2- الإصابة بأي من أمراض القلب أو الأوعية الدموية أو الكبد.

قد تكون مهتمًا بـ

3- وجود حالة فشل كلوي أو اضطراب في وظائف الكلى أو أي من الأمراض المتعلقة بالكلى بشكل عام.

4- الإصابة بالربو أو ضيق التنفس.

5- بالنسبة للمرأة المرضعة فلا يمكن تناول هذه الأقراص إطلاقا. وقد أظهرت الدراسات أن مكونات الدواء تمر عبر مجرى حليب الأم وتصل إلى الرضيع، مما قد يهدد حياته.

ملحوظة من الممكن تناول هذا الدواء خلال الأشهر الأولى من الحمل ولكن يجب أن يتم ذلك بعد استشارة الطبيب أولاً وتحت الرعاية الطبية اللازمة. الجنين.

التفاعلات الدوائية مع البروفينيد

قبل البدء في استخدام هذه الأقراص يجب إخطار الطبيب بجميع الأدوية الأخرى التي يتناولها الطبيب لتلافي احتمال حدوث أي تفاعلات ضارة أو ضارة، ومن الجدير بالذكر أنه من أهم الأدوية التي تسبب تفاعلات عكسية

1- مدرات البول بشكل عام.

تعرف علي

2- البروبينسيد.

3- جميع الأدوية المضادة لتخثر الدم مثل الهيبارين.

4- جميع الأدوية المستخدمة لخفض ضغط الدم.

5- الميثوتريكسات.