هناك العديد من الأسماء لفيتامينات تقوية الانتصاب التي تقضي على هذه المشكلة، حيث أنها من أكثر المشاكل شيوعًا بين الرجال والتي تجعله يشعر بالحرج والضيق، على الرغم من أنها ناتجة عن العديد من الأسباب وتختلف طرق العلاج باختلاف النوع. السبب، ولكن هذه الفيتامينات هي العلاج الشائع في جميع طرق العلاج. والتي سنقدمها لكم من خلال

اسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب

قد لا يعرف الكثير من الناس أهمية ودور هذه الفيتامينات في الجسم، فهي من العوامل الرئيسية التي تحافظ على صحة الجسم بشكل عام، وتعمل على تنظيم وظائف الأعضاء، وهذا ما سوف نقدمه عن دور الفيتامينات وأثرها في أحد جوانب الصحة الجنسية والعضوية عند الرجل، وذلك أدناه

1- فيتامين هـ

يلعب دورًا بارزًا في تحسين الصحة الجنسية للرجال، حيث يقلل من فرص الإصابة بالمشكلات الجنسية، ويعمل على

  • تعزيز الصحة الجنسية.
  • تنشيط الرغبة الجنسية.
  • المحافظة على صحة الحيوانات المنوية وتعزيز حركتها مما يساعدها على العمل بكفاءة وبالتالي يزيد من مستوى الخصوبة عند الرجال.
  • يعالج مشكلة نقص إنتاج الحيوانات المنوية.
  • يستخدم في علاج ضعف الانتصاب.
  • يلعب دورًا بارزًا في علاج مشكلة التغيرات في قابلية الحيوانات المنوية.
  • أفضل عناصر فيتامين هـ هي (الفستق، اللوز، السبانخ، بذور عباد الشمس، زيت بذور العنب).

2- فيتامين ب 3

يطلق عليه النياسين وهو من المكملات الغذائية التي تلعب دورًا بارزًا في القضاء على الأمراض التي تصيب الأوعية الدموية، بالإضافة إلى تحسين أداء المخ والجهاز العصبي والعديد من الفوائد الأخرى وهي

  • يعمل على تقوية الانتصاب خاصة في المرضى الذين يعانون من ضعف الانتصاب المتوسط ​​أو الشديد.
  • يحافظ على الجلد ويقلل من ظهور علامات الشيخوخة.
  • يقلل من فرص الإصابة بمرض السكري.
  • يلعب دورًا في حماية الفرد من أمراض القلب.
  • تعزيز صحة القلب والدماغ.
  • يعمل على محاربة الالتهابات.
  • تنشيط الهرمونات الجنسية.

3- فيتامين د

يعتبر من أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، لما له من دور فعال في الحفاظ على صحة الجسم بشكل عام والصحة الجنسية للرجال بشكل خاص.

  • يلعب دورًا في زيادة إفراز هرمون التستوستيرون. أكدت الدراسات العلاقة الوثيقة بين نقص هذا الفيتامين وضعف القدرة الجنسية لدى الرجال.
  • أبرز الفيتامينات التي تحافظ على صحة جهاز المناعة مما يقلل من الإصابة بالأمراض والالتهابات.
  • يعمل على محاربة الالتهابات.
  • موازنة مستوى الفوسفور في الدم.
  • يقلل من فرص الإصابة بهشاشة العظام.

أنواع ضعف الانتصاب

وقد أوضح أطباء الصحة الجنسية أن هذه المشكلة تنقسم إلى نوعين سنتعرف عليهما بعد ذكر أسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب، على النحو التالي

  • ضعف الانتصاب الأولي وهو من الأنواع النادرة، فقد يحدث للمريض في المراحل المبكرة من الإصابة، وإلى حد كبير العيوب الخلقية منذ الولادة هي السبب الرئيسي للإصابة، والتي يستطيع الرجل الحفاظ عليها. الانتصاب حتى يحدث القذف.
  • ضعف الانتصاب الثانوي ويقصد به الإصابة الأخيرة، أي أن هذا الرجل كان قادرًا في الفترة السابقة على الحفاظ على الانتصاب لفترة طويلة ثم أصيب بهذه المشكلة، وهنا يجب علاجها لأنها حالة مرضية ستعاود الظهور معها. المريض.

أسباب ضعف الانتصاب عند الرجال

هناك العديد من الأشياء التي قد تؤدي إلى هذه المشكلة، خاصة أن ضعف الانتصاب لا يؤثر على الصحة الجنسية فقط، بل يؤثر على حياة الرجل كلها، لذلك بعد أسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب سنعرض هذه الأسباب، وهي

  • يعاني الشخص من نقص حاد في مستوى هرمون التستوستيرون وهو هرمون الذكورة.
  • إذا كان يستخدم منتجات التبغ.
  • مريض بمرض باركنسون.
  • ارتفاع حاد في مستوى الكوليسترول في الدم.
  • اضطرابات في مستوى ضغط الدم.
  • الوسائل العلاجية المستخدمة في علاج سرطان البروستاتا.
  • تعرض المريض لبعض الإصابات أو العمليات الجراحية التي تصيب النخاع الشوكي أو منطقة الحوض.
  • المعاناة من التوتر والقلق والاكتئاب وغيرها من المشاكل النفسية.
  • الإصابة ببعض الاضطرابات النفسية.
  • حدوث بعض الاضطرابات في الجسم نتيجة عدم التواصل النفسي السليم أو المشكلات والظروف التي يتعرض لها المريض.
  • الإصابة بأمراض القلب.
  • خلل في مستوى السكر في الدم أو مرض السكري.
  • قد يكون ناجما عن الآثار الجانبية لبعض الأدوية التي يستخدمها المريض.
  • المريض يعاني من تصلب الشرايين.
  • إذا كان المريض مدمن مخدرات أو كحول.
  • يعاني المريض من مرض بيروني الذي يتسبب في تكون نسيج ندبي داخل القضيب.
  • يعاني المريض من السمنة.
  • ارتفاع حاد في مستوى الأنسولين في الجسم.
  • تراكم نسبة كبيرة من الدهون خاصة حول منطقة الخصر.
  • المريض يعاني من متلازمة التمثيل الغذائي.
  • الإصابة بالتصلب المتعدد.
  • يعاني المريض من بعض المشاكل في إمداد العصب، مثل انزلاق غضروفي في العمود الفقري أو التعرض للعلاج الإشعاعي.
  • استخدام المريض المستمر لهذه الأدوية (مدرات البول، أدوية لتقليل تركيز الدهون، الأدوية المهدئة، أدوية خفض أحماض المعدة، حاصرات بيتا، مثبطات السيروتونين، العلاج الهرموني، العلاج الكيميائي).
  • إصابة الذكور بالقضيب.
  • شيخوخة
  • إجهاد عصبي شديد

مضاعفات ضعف الانتصاب

هذه المشكلة قد تسبب بعض المضاعفات للصحة الجنسية والنفسية للرجل، واستكمالا لحديثنا عن أسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب، سنتعرف على هذه المضاعفات وهي

  • معاناة الزوجة من تأخر الحمل وصعوبة الحمل.
  • يشعر الرجل بالخجل من عدم قدرته على إقامة علاقة جنسية.
  • تلاحظ أن المريض غير راضٍ عن حياته الجنسية.
  • يعاني من قلة الثقة بالنفس.
  • الشعور المستمر بالتوتر والقلق.
  • عدم القدرة على احترام الذات.

مخاطر ضعف الانتصاب

هناك العديد من العوامل التي تزيد من فرص تطور هذه المشكلة. في سياق حديثنا عن أسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب سنتعرف على هذه المخاطر وهي

  • الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة مثل أمراض القلب.
  • تعرض المريض لبعض الإصابات التي تؤدي إلى تلف في الدماغ أو خلل في الشرايين.
  • خضع المريض لعملية جراحية في البروستاتا.
  • تناول جرعات كبيرة من المخدرات وشرب الكحول.
  • زيادة الوزن بشكل حاد.
  • التعرض للعلاج الإشعاعي.

تشخيص ضعف الانتصاب

هناك العديد من الخطوات التي يتخذها الطبيب حتى يتمكن من تشخيص هذه المشكلة بدقة حتى يتمكن من تحديد العلاج المناسب لهذه المشكلة.

  • يتحدث الطبيب مع المريض عن المشاكل التي يواجهها للتأكد من عدم وجود اضطرابات نفسية.
  • فحص التاريخ الطبي للمريض للتأكد من عدم وجود إصابات أو أمراض تسبب هذه المشكلة.
  • يقوم الطبيب بإجراء فحص سريري للمريض للتحقق من وجود أي مشاكل ظاهرة.
  • ثم يقوم باختبار يحدد نسبة هرمون الذكورة في المريض.
  • يتم إجراء تحليل شامل للدم والبول للتأكد من عدم إصابة المريض بأي من الأمراض المزمنة.
  • إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للتأكد من أنه يساعد في تحديد السبب الرئيسي لهذه المشكلة.
  • هناك بعض المرضى يجب على المريض استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي والأشعة السينية.
  • حيث أنه في حال كان سببها أي من المشاكل النفسية، يقوم الطبيب بتحويل حالة المريض إلى طبيب نفسي متخصص في هذه الحالات.

علاج ضعف الانتصاب

بعد أن يحدد الطبيب التشخيص الدقيق لهذه المشكلة ومعرفة السبب الرئيسي، سيحدد العلاج المناسب للمريض، لذلك سوف نقدم لك بعض الأدوية المستخدمة في علاج ضعف الانتصاب، وهي

1- حبوب السيلدينافيل

يصف الطبيب هذه الحبوب لعلاج مشكلة ضعف الانتصاب عند الرجال، بالإضافة إلى استخدامها في علاج ارتفاع ضغط الدم في الشريان الرئوي، بالإضافة إلى عملها على علاج انخفاض الرغبة الجنسية، إلا أنها قد تؤدي إلى بعض الآثار الجانبية.، و هو

  • يعاني من الصداع.
  • الطفح الجلدي.
  • اضطرابات الجهاز الهضمي.
  • حُمى.
  • اضطرابات النوم؛
  • إحمرار الوجه خجلا.
  • تخمة.
  • دوار.
  • إحمرار الوجه خجلا

هذا الدواء في الصيدليات 100 جرام بسعر 11.25 جنيه مصري.

2- أقراص أفانافيل (ستيندرا)

يصفه الطبيب لعلاج مشكلة ضعف الانتصاب، وللمساعدة في زيادة الرغبة، وتفعيل الهرمونات الجنسية، وتعزيز حركة الحيوانات المنوية، ولكن لا بد من الحصول عليها من خلال نشرة طبية لتجنب حدوث تفاعل بين هذا الدواء والمواد الأخرى، ولكن قد يكون من الممكن الحصول عليها. تسبب بعض الآثار السلبية على المريض مثل

  • المعاناة من الدوار.
  • الشعور بالمرض
  • اضطرابات الرؤية.
  • وخز في الصدر.
  • تورم في الوجه.
  • إلتهاب الحلق.

كيفية الوقاية من ضعف الانتصاب

هناك بعض النصائح التي تساعد في تقليل فرص الإصابة بضعف الانتصاب، وفي عملية الحديث عن أسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب، سوف نقدم لك هذه النصائح

  • التقليل من ممارسة الأشياء والمواقف التي تسبب لك التوتر والقلق.
  • الإقلاع عن التدخين.
  • توقف عن تعاطي المخدرات.
  • احرصي على ممارسة الرياضة بشكل يومي لأنه يحافظ على صحة الجسم بشكل عام ويحفز العلاقة الجنسية.
  • التقليل من تناول الكحول.
  • من الضروري معرفة الآثار الجانبية التي تسببها الأدوية التي تستخدمها، وإذا كان سببها استخدام هذه الأدوية، فيفضل استشارة الطبيب لاستبدالها.
  • يجب أن يتحكم المريض في مستوى السكر في الدم وكذلك معدل ضغط الدم.
  • إذا كان المريض يعاني من أي من الاضطرابات النفسية، يفضل الحصول على الاستشارة الطبية.
  • يجب إجراء الامتحانات بشكل دوري.
  • اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على جميع الفيتامينات والعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، مع استخدام الفيتامينات والمكملات الغذائية السابقة للحصول على أفضل النتائج.

إن أسماء الفيتامينات لتقوية الانتصاب لها دور واضح في تحسين العملية الجنسية، وهذا ما أكده كثير من الأطباء على دورها في تحسين الصحة الجنسية بشكل خاص والصحة العامة بشكل عام.